المكتبات الخاصة

 المكتبات الخاصة

أ.د.طه وادي:
(1937، كفر بدواي القديم - 2008)، أستاذ الأدب الحديث بكلية الآداب جامعة القاهرة.
فضلا عن كونه أستاذا بآداب القاهرة، فقد عمل أستاذا للأدب في أكاديمية الفنون وكليات الآداب بجامعات المنصورة، بني سويف، الفيوم، أداب الخرطوم وهو عضو اتحاد الكتاب، عضو بالمجالس الأدبية واللغوية، كما أنه أشرف على أكثر من 100 رسالة ماجستير ودكتوراة.
مؤلفاته:
له أكثر من 15 مؤلفا أكاديميا في الدراسات الأدبية منها:

1.صورة المرأة في الرواية العربية.
2.ديوان رفاعة الطهطاوي: جمع ودراسة، الهيئة المصرية العامة للكتاب، 1979.
3.شعر شوقي الغنائي والمسرحي،
4.شعر ناجي: الموقف والأداة.
5.الشعر والشعراء المجهولون في القرن التاسع عشر.
كما أنه أسهم بأعمال إبداعية من قصص قصيرة "العشق والعطش" ترجمت للإنجليزية والوردة والبندقية ومن أعماله الروائية "أشجان مدريد" ترجمت للإسبانية.

أصدر طه وادي، سبع مجموعات قصصية، هي عمار يا مصر (1980م)، والدموع لا تمسح الأحزان(1982م)، وحكاية الليل والطريق (1985م)، ودائرة اللهب (1990م)، والعشق والعطش (1993م)، وصرخة في غرفة زرقاء (1996م)، ورسالة إلى معالي الوزير (2000م). كما أصدر أربع روايات هي: الأفق البعيد (1984م)، والممكن والمستحيل (1987م)، والكهف السحري (1994م)، وعصر الليمون (1998م) كما أصدر سيرة ذاتية بعنوان "الليالي" (1991م).

 

الأستاذ الدكتور فرنسيس عبدالملك غطاس:
وُلد فى 28 أغسطس 1928. حصل على ليسانس آداب «قسم الآثار القديمة» بجامعة الإسكندرية عام 1954، ودكتوراه فى الآثار المصرية القديمة من جامعة جوتنجن بألمانيا عام 1968، وهناك كانت حفاوة أستاذه به عظيمة عندما علم أنه شقيق خبير الآثار المصرية الأستاذ بديع عبدالملك «1908 – 1979» الذى نفذ رسومات معبد دندرة فى خمسة مجلدات من القطع الكبير. فور عودته من البعثة الدراسية بألمانيا أقام فى ضاحية الزيتون بالقاهرة بشارع طومانباى، ثم انتقل بعد ذلك مع أسرته واستقر بضاحية مصر الجديدة «بجوار نادى الشمس». عمل مفتشاً بآثار مصر الوسطى «سوهاج، أسيوط، المنيا».
كانت الخطوة الأولى التى تمت لتنفيذ مشروع إنقاذ آثار النوبة فى عام 1959 هى إنشاء مركز تسجيل الآثار عام 1955. وكان من بين الذين عملوا فى هذا المركز: الأستاذ الدكتور محمد جمال الدين مختار «1918 – 1998» وكيل وزارة الثقافة ومدير مركز تسجيل الآثار ثم رئيس هيئة الآثار المصرية فيما بعد، د. كريستين نوبلكور «1914 – 2011» عالمة المصريات الفرنسية ومستشارة اليونسكو، ومعهم د. فرنسيس عبدالملك الباحث بالمركز. شغل وظيفة أستاذ ورئيس قسم التاريخ القديم بكلية الآداب جامعة المنصورة عام 1979، أستاذ زائر للتاريخ القديم والشرق الأدنى بجامعة صنعاء عام 1978، أستاذ زائر بكلية التربية بجامعة بغداد عامى 1982، 1983.

وهنا أسجل شهادة أحد خريجى قسم التاريخ بكلية الآداب جامعة المنصورة وهو د. عماد هلال فيقول: «كان د. فرنسيس عبدالملك يقوم بتدريس مقرر مصر الفرعونية وكان مقرراً صعباً، فالمقرر ملىء بالمصطلحات الغريبة والنصوص الهيروغليفية ووصف للمعابد ويطغى على المقرر الجانب الأثرى أكثر من التاريخى حيث كان د. فرنسيس عبدالملك متخصصًا فى الآثار الفرعونية». أيضاً كان الراهب الأب متى المسكين «1919 – 2006» أب رهبان دير القديس أنبا مقار بوادى النطرون قد طلب منه أن يقوم بتدريس اللغة الهيروغليفية لرهبان الدير، فكان يتوجه إلى الدير كل يوم خميس ويقوم بتدريس المقرر لرهبان الدير ثم يعود إلى القاهرة يوم الجمعة، وكانت تربطه صلة قرابة بالأب متى المسكين.مثّل مصر فى العديد من المؤتمرات الدولية: مؤتمر الآثار الشرقية بجامعة أكسفورد عام 1988، ومؤتمر اللغات القديمة بالمجر عام 1988. عضو مجلس إدارة المتحف القبطى بالقاهرة، قام بالعديد من الحفائر الأثرية: فقد اشترك عام 1958مع البعثة الفرنسية برئاسة عالم الآثار الفرنسى «سونرون» فى حفائر إسنا غرب التى كشفت عن مقبرة من العصر القبطى، كما شارك فى حفائر مصلحة الآثار المصرية بمنطقة «تونا الجبل» تحت إشراف الأستاذ الدكتور سامى جبره، وحفائر جامعة المنصورة بمنطقة «تل البلامون» بمحافظة الدقهلية عام 1979 التى نشرتها جامعة أكسفورد عام 1988. بعد فترة قضاها فى أمراض الشيخوخة، رحل وهويبلغ من العمر 87 عاماً، ودُفن بمقابر الأسرة بالإسكندرية

 

 

الاستاذ الدكتور محمد عبدالقادر محمد
- من مواليد القاهرة عام 1920 وقد توفي عام 1985م
- وهو خريج كلية الآداب جامعة القاهرة عام 1937م
- مؤكداً أن التاريخ الأثري في علم المصريات سيذكر مجهوداته الخارقة في ترميم مقابر النبلاء، والتي كان يحفظ مناظرها عن ظهر قلب.
- قام عبدالقادر بإعداد دراسات علمية في حقل الآثار في أربعينيات القرن الماضي، وتم تعينه عام 1946م في مصلحة الآثار المصرية كما يقول المؤرخ فرنسيس أمين، موضحا أنه في عام 1951م درس في جامعة كمبرج البريطانية وحصل على الدكتوراه 1957م، وكان موضوع دراسته "تطور المعتقدات الجنائزية كما تبدوا في مقابر أفراد طيبة وهي الدراسة الأثرية العميقة التي أجبرت علماء الآثار الأجانب على الإشادة بها، والتي جعلته من أهم العلماء المصريين الذين حافظوا على مقابر النبلاء وأجرى بها الكثير من الترميمات.
- كتشافات محمد عبدالقادر منها حفائر الكباش وهدم آخر مبنى سكني في معبد وترميمات مقابر النبلاء، أن الأثري محمد عبدالقادر تنقل للعمل في الآثار وعام 1958م أصبح مدير آثار الأقصر، وعمل في حفائر الأثرية وفي عام 1980م تولي عمادة كلية الآداب بالمنصورة
- موضحاً أنه في عام 1958 انطلق مشروع جمال عبدالناصر فكان من خلال المصريين الذين تم على عاتقهم تطوير 5 مدن منها مدينة الأقصر العريقة، حيث تم رص الشوارع وهدم المدينة القديمة القائمة أمام مدخل الأقصر فتمت إزالة المباني وساحة سيدي أبو الحجاج وأشرف محمد عبدالقادر على أعمال التطوير محققا الكثير من الاكتشافات ومنها ما يدفع للذهول حتى الآن، بل كان هو الأثري المصري الوحيد الذي ابتكر طريقة لحماية مقابر النبلاء من الحشرات والزواحف السامة بوضع شبك حديد على مداخلها لوقايتها. واكتشف الدكتور محمد عبدالقادر تمثال رمسيس الثاني المحطم، حيث تم تجميع هذا التمثال من قطع صغيرة كانت مدمرة أمام الصرح الأول وتم اكتشافها ما بين العامين 1958 1960 ويرجح علماء الآثار أن هذه التماثيل دمرت نتيجة زلزال مدمر فى العصور المصرية القديمة إلا أنه لا يوجد ما يؤكد ذلك بشكل حاسم، ويضيف فرنسيس أمين أن عبدالقادر عمل عمل في مقبرة كيكي بالعساسيف وقام بأعمال كبيرة في معبد أمنحتب الثالث كما مهد الطريق لزيارة وادي الملوك وإعادة تنظيف أغلب المقابر.

وأكد المؤرخ فرنسيس أمين، أنه في عام 1964م نشأ نوع من الصراع الأثري بين رئيس مصلحة الآثار والدكتور محمد عبدالقادر، والذي لم يتم الاستعانة به في حقل الآثار رغم ماقدمه من اكتشافات مذهلة عبقرية فقدم استقالته وعاد للجامعة واستمر في نشر حفائره في مجلة مصلحة الآثار تحت عنوان أعمال في طيبة لتبقي أبحاثه واكتشافاته شاهدة على عظمة الأثريين المصريين وتفانيهم في خدمة حضارة وتراث وطنهم مصر حتى وفاته في في منتصف ثمانينات القرن الماضي.
وطالب المؤرخ فرنسيس أمين، أن يعاد تكريم الدكتور محمد عبدالقادر هذا الرجل الذي ظلمته عبقريته الفذة في علم الآثار والذي كان من القلائل الذين حازوا على أستاذ كرسي بالجامعة لإسهامته الأثرية العبقرية التي سيذكرها التاريخ.
- أن الأثري المصري الكبير محمد عبدالقادر اكتشف جبانة قبطية أمام معبد الأقصر وبازليكيا في الناحية الجنوبية من معبد الأقصر، وعدد ضخم من التماثيل وبقايا المباني والكشف عن أول طريق الكباش حيث اكتشف بقايا مدينة رومانية علي طريق الكباش وحوالي 60 تمثالا، وهو ما لم يتكرر من قبل، كما قام بإعاد كتابة تاريخ معبد الأقصر بمبانيه وأجزائه ومقاصيره والعصور التي تعاقبت عليه هو من أعاد لنا خريطة الأقصر من شرقها لغربها. 

 

الأستاذ الدكتور/إبراهيم الدسوقي شتا
(1943 - 1998)، هو دكتور مصري أحد رواد الدراسات الشرقية في مصر وأستاذ اللغة الفارسية وآدابها في كلية الآداب بجامعة القاهرة. من أشهر ما ترجم إلى العربية المثنوي لجلال الدين الرومي.
مولده وتدرجه العلمي
ولد إبراهيم الدسوقي شتا في 22 يناير 1943، وحصل على ليسانس الآداب من جامعة القاهرة سنة 1962، ثم الماجستير سنة 1967، فالدكتوراه سنة 1972.

مؤلفاته:
التصوف عند الفرس (1978)
الشعر الفارسي الحديث: دراسة ومختارات (1982)
الحركة الإسلامية قي تركيا: 1920 -1980م (الزهراء للإعلام العربي ـ 1987)
المعجم الفارسي الكبير (بالفارسية: فرهنگ بزرگ فارسی) (مكتبة مدبولي ـ 1992)
الفيروز والدم ـ رواية (الهيئة العامة للكتاب ـ 1995)
حديقة الحقيقة وشريعة الطريقة للسنائي.
مطالعات في الرواية الفارسية المعاصرة ـ الهيئة العامة للكتاب
اللغة الفارسية والنصوص المتخصصة ـ مكتبة الأنجلو المصرية
مترجماته
كان الدكتور إبراهيم الدسوقي شتا من أبرز مترجمي الأدب الفارسي، فقد نقل إلى العربية كلاً من:

قصص من الأدب الفارسي المعاصر (تأليف صادق هدايت) ـ الهيئة المصرية العامة للكتاب (1975).
رواية "البومة العمياء" (بالفارسية: بوف کور) للأديب الإيراني صادق هدايت ـ الهيئة المصرية العامة للكتاب (1976).

النثر الفني في الأدب الفارسي المعاصر لحسن كمشاد (1992)
"المثنوي" (بالفارسية: مثنوی معنوی) لجلال الدين الرومي (1996 ـ 1997) (ترجمة وشرح وتقديم): في ستة أجزاء صدرت في إطار المشروع القومي للترجمة عن المجلس الأعلى للثقافة بمصر.
طول الليل ـ جمال مير صادقي
مختارات من ديوان شمس الدين تبريزي (2000) (صدر في إطار المشروع القومي للترجمة عن المجلس الأعلى للثقافة بمصر)
ترجمة قصائد للشاعرة الإيرانية فروغ فرخزاد، نشرت بمجلة فصول.
ترجمة المثنوي
في الستينيات، قام الشاعر والأكاديمي المصري محمد عبد السلام كفافي بترجمة كتابين من المثنوي، ذي الأجزاء الستة. صدر الجزء الأول عن المكتبة العصرية في بيروت عام 1966، ويصف عبده وازن ترجمة كفافي بأنها "ممتعة جدا، متينة وبهية في لغتها الصافية التي تنساب انسيابًا"، وبأنها "بدت أمينةً على اللغة الأصل، تقترب من البلاغة لتكسرها وتتحرَّر منها".

ثم شرع إبراهيم الدسوقي شتا يواصل مهمة أستاذه كفافي في ترجمة المثنوي، وبدأ في سنة 1996 إصدار ترجمته الكاملة للأجزاء الستة من المثنوي، تحت مظلة "المشروع القومي للترجمة" في عهد الناقد جابر عصفور. غير أن عبده وازن يصف ترجمة شتا بأنها أقل إمتاعًا من ترجمة كفافي بسبب "وعورة لغتها تارةً وركاكةُ هذه اللغة طورًا، وكذلك التسرعُ في بناء الجمل واختيار المفردات وصوغ الأبيات المزدوجة التي تنمُّ بها تقنيةُ المثنوي الشعرية. ترجمة "نثرية" جدًّا، وربما حَرفية، كانت تحتاج إلى قلم شاعر متمكِّن من العربية يعمل مع المترجم ويعاونه على السبك والصوغ والصهر. غير أن وازن يقر بأن هذه المآخذ لا تنفي الجهد الجبار الذي بذله شتا، الذي أفنى حياته ـ على حد تعبير وازن ـ في سبيل هذه الترجمة".

 

 

 

الأستاذ الدكتور/محمد احمد عبد الرازق غنيم
أستاذ الأنثروبولوجيا بقسم الاجتماع كلية الآداب جامعة المنصورة .
رئيس قطاع الخدمة الاجتماعية بالمجلس الأعلي للجامعات ووزارة التعليم العالي بجمهورية مصر العربية من 2014م حتي الآن.
نقيب المهن الاجتماعية بالدقهلية.
المؤهلات العلمية :
دكتوراه في الأنثروبولوجيا من جامعة الإسكندرية في موضوع "الأنثروبولوجيا الحضرية بين دراسة المدن القديمة والمدن المستحدثة : دراسة مقارنة" عام 1985.
ماجستير في الأنثروبولوجيا من جامعة الإسكندرية في موضوع " التحضر في المجتمع القطري مع التركيز على مدينة الدوحة : دراسة أنثروبولوجية" عام 1982 .
ليسانس الأنثروبولوجيا من قسم الأنثروبولوجيا بكلية الآداب جامعة الإسكندرية عام 1978.
التدرج الوظيفي

- حصل على منحة تفرغ دراسية لنيل درجة الماجستير من جامعة الإسكندرية في الفترة من 1979-1982 وخلالها حصل على بعثة دراسية من جامعة قطر لمدة عام جامعي 1980-1981 وذلك للقيام بدراسة ميدانية للماجستير في مدينة الدوحة بدولة قطر.

- مدرس مساعد بقسم الاجتماع بكلية الآداب جامعة المنصورة عام 6\4\1983الى 6\1\1986
- مدرس بقسم الاجتماع بكلية الآداب جامعه المنصورة 6\1\1986
- أستاذ مساعد بقسم الاجتماع بكلية الآداب جامعه المنصورة 21\4\1993
- أستاذ الاجتماع والانثروبولوجيا بكلية الآداب جامعه المنصورة من 31\5 \1999وحتي الآن.
- أستاذ متفرغ بكلية الآداب جامعه المنصورة من31\7\ 2013وحتى الآن.
وكيل كلية الآداب (جامعة المنصورة ) لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة .من 1997 \2000
رئيس قسم الاجتماع بكليه الآداب جامعه المنصورة 1999\2000
عميد المعهد العالي للخدمة الاجتماعية بالمنصورة ولمدة 8 سنوات بالقرارات الوزارية التالية:
أولا : بالقرار الوزاري رقم 1207 بتاريخ 30/8/2001 .
ثانيا : بالقرار الوزاري رقم 1411 بتاريخ 10/8/2002.
ثالثا : بالقرار الوزاري رقم 785 بتاريخ 14/6/2003 .
رابعا : بالقرار الوزاري رقم 849 بتاريخ 8/6/2004 .
خامسا : بالقرار الوزاري رقم 1569 بتاريخ 26/6/2005 .
سادسا : بالقرار الوزاري رقم 1906 بتاريخ 12/8/2006 .
سابعا : بالقرار الوزاري رقم 1821 بتاريخ 7/8/2007 لمدة سنتين حتى 31/8/2009 .
عميد كلية الآداب (جامعة المنصورة ) بدء من 9/9/2009 ولمدة 4 سنوات .انتهت فى 31\7\ 2013.
رئيس قطاع الخدمة الاجتماعية بالمجلس الأعلى للجامعات ووزارة التعليم العالي بجمهورية مصر العربية من 2014م حتي الآن . 

 

 

الأستاذ الدكتور/إبراهيم أحمد العدوي:

مؤرِّخ مصري.
تخرج في كلية الآداب جامعة القاهرة عام 1945م.
حصل على الدكتوراه من جامعة ليفربول بإنجلترا 1949م.
عمل بالتعليم الجامعي، وتولى عدة مناصب، منها: عميد كلية دار العلوم، ونائب رئيس جامعة القاهرة، وعضو بمجلس الشورى، وعضو بالمجلس الأعلى للثقافة.
مات وقد جاوز الثمانين من عمره.
مؤلفاته:
مصر الإسلامية : درع العروبة ورباط الإسلام
المجتمع الأوربي في العصور الوسطى
المجتمع العربي : مقوماته ورسالته العالمية
قادة التحرير العربي في العصر الحديث
تاريخ العالم الإسلامي
التعليم الإسلامي في الماضي وميراثه الحاضر

  

الأستاذ الدكتور فوزي عبد الرازق مكاوي:
من مواليد بلقاس محافظه الدقهلية
حصل علي ليسانس الآثار جامعه اسكندرية 1964
حصل علي ماجستير في التاريخ القديم 1971
حصل علي الدكتوراه في التاريخ القديم 1974
وكيل كليه آداب جامعه طنطا 1984
عميد الكليه 1986
أستاذ التاريخ القديم كلية الآداب جامعة طنطا
ثم مؤسس قسم الآثار عام 1985
وعميد كلية الآداب فترتين متتاليتين
كان رئيسا لبعثة الحفائر في مدينة تل الفراعين [بوتو] 

 

رفعت محمد السعيد:
(المنصورة 11 أكتوبر 1932 - القاهرة 17 أغسطس 2017) هو سياسي يساري مصري ترأس حزب التجمع خلفًا لخالد محيي الدين. حصل على شهادة الدكتوراه في تاريخ الحركة الشيوعية من ألمانيا وكان نائب سابق في مجلس الشورى المصري. يُعتبر السعيد من الأسماء البارزة في الحركة الشيوعية المصرية منذ أربعينات القرن العشرون وحتى نهاية السبعينات. اعتقل مرات عديدة، كما اعتقل سنة 1978 بعد كتابته مقالا موجها إلى جيهان السادات زوجة الرئيس المصري محمد أنور السادات بعنوان "يا زوجات رؤساء الجمهورية اتحدن". عرف بمعارضته لجميع الرؤساء الذين حكموا مصر، إلا أن معارضته للرئيس السادات كانت الأكثر جذرية حسب وصفه.

يعتبر السعيد من أشد المعارضين لجماعة الإخوان المسلمين وله العديد من المؤلفات النقدية لحركات الإسلام السياسي، مثل "حسن البنا: متى؟.. كيف؟.. لماذا؟" و"ضد التأسلم". ويعتقد السعيد أن جماعة الإخوان كانت سببا في خروج اليسار المصري من العملية السياسية نتيجة لما يعتبره قيامها بخلط الدين بالسياسية. وأثناء فترة توليه رئاسة حزب التجمع، تعرض السعيد للانتقاد من قبل مجموعة من أعضاء الحزب، من بينهم عبد الغفار شكر، لما وصفوه من تحول مسار الحزب علي يده من أكبر حزب معارض في مصر أيام الرئيس أنور السادات، إلى حزب صغير مهادن لنظام الرئيس حسني مبارك ومعاد لجماعة الإخوان المسلمين. وهو ما دفع عدد من المعترضين على الانشقاق وتأسيس حزب التحالف الشعبي الاشتراكي بعد ثورة 25 يناير 2011..

مؤلفاته
له العديد من المؤلفات منها:
ثلاثة لبنانيين في القاهرة: شميل، أنطون، جبور، 1973.
تاريخ الحركة الاشتراكية في مصر 1900-1925، 1980.
الصحافة اليسارية في مصر 1950-1952، 1980.
حسن البنا متى، كيف، لماذا؟، 1997.
ضد التأسلم، 1998.
تأملات في الناصرية، 2000.

 

أنيس منصور:
(18 أغسطس 1924 - 21 أكتوبر 2011) كاتب صحفي وفيلسوف وأديب مصري. اشتهر بالكتابة الفلسفية عبر ما ألّفه من إصدارت، جمع فيها إلى جانب الأسلوب الفلسفي الأسلوب الأدبي الحديث. كانت بداية أنيس منصور الأدبية مع القرآن، حيث حفظه في سن صغيرة في كتٌاب القرية وكان له في ذلك الكتاب حكايات عديدة حكى عن بعضها في كتابه "عاشوا في حياتي". كان الأول في دراسته الثانوية على كل طلبة مصر حينها، ثم التحق في كلية الآداب في جامعة القاهرة برغبته الشخصية، دخل قسم الفلسفة الذي تفوّق فيه وحصل على ليسانس آداب عام 1947، عمل أستاذاً في القسم ذاته، لكن في جامعة عين شمس لفترة، ثم تفرّغ للكتابة والعمل الصحافي في مؤسسة أخبار اليوم.
ولد أنيس منصور في 18 أغسطس 1924 في إحدى قرى محافظة الدقهلية الواقعة في شرق دلتا النيل في مصر، حفظ القرآن كله وهو في سن التاسعة عند كتاب القرية وكان له في ذلك الكتاب حكايات عديدة حكى عن بعضها في كتابه عاشوا في حياتي، كما كان يحفظ آلاف الأبيات من الشعر العربي والأجنبي.

دراسته:
استكمل أنيس منصور دراسته الثانوية في مدينة المنصورة حيث كان الأول على كل طلبة مصر حينها، وكان ذلك استكمالاً لتفوقه في صغره، حيث اشتهر بالنباهة والتفكير المنطقي السليم، وهذا تتمة تفوقه في السنين السابقة، التي اشتهر فيها بالنباهة والتفوق .
التحق بكلية الآداب جامعة القاهرة برغبته الشخصية، دخل قسم الفلسفة الذي تفوق فيه، وحصل على ليسانس آداب عام 1947، وعمل أستاذاً في القسم ذاته لكن في جامعة عين شمس لفترة حيث عمل مدرساً للفلسفة الحديثة بكلية الآداب جامعة عين شمس من عام 1954 حتى عام 1963، وعاد للتدريس مرة أخرى عام 1975. ثم تفرغ للكتابة والعمل الصحفي في مؤسسة أخبار اليوم والإبداع الأدبي في شتى صوره. ظل أنيس منصور لفترة لا هم له إلا شراء الكتب ودراسة الفلسفة حتى وقعت له نقطة تحول مهمة، هي حضوره لصالون عباس محمود العقاد، والذي كان بالنسبة له بمثابة بوابة على عالم آخر لم يعهده من قبل، وسجل كل ذلك في كتاب في صالون العقاد كانت لنا أيام وقدم فيه مشاكل جيله وعذاباته وقلقه وخوفه وآراءه في مواجهة جيل العمالقة من أمثال طه حسين، والعقاد، وتوفيق الحكيم، وسلامة موسى وغيرهم الكثير من أعلام الفكر والثقافة في مصر في ذلك الوقت.

 

 

مؤلفاته:
• عاشــوا في حياتي
• دعوة للابتسام
• الكبار يضحكون أيضا
• الذين هبطوا من السماء
• الذين عادوا إلى السماء
• زي الفل
• في صالون العقاد كانت لنا أيام
• من أول السطر
• يا نور النبي
• إنها كرة الندم
• نحن أولاد الغجر
• الوجودية
• يسقط الحائط الرابع
• كرسي على الشمال
• قالوا
• يا صبر أيوب
• يوم بيوم • كل شيء نسبي
• أرواح وأشباح
• حول العالم في 200 يوم
• أعجب الرحلات في التاريخ
• لأول مرة
• هناك فرق
• اللهم إني سائح
• الحب والفلوس والموت وأنا
• كائنات فوق
• شارع التنهدات
• الرئيس قال لي وقلت أيضا
• شبابنا الحيران
• على رقاب العباد
• ولكني أتامل (مقالات)
• لعنة الفراعنة
• دعوة للابتسام • هناك أمل
• آه لو رأيت
• تولد النجوم وتموت
• اقرأ أي شيء
• مصباح لكل إنسان
• أحب وأكره
• لعل الموت ينسانا
• ثم ضاع الطريق
• لعلك تضحك
• عبد الناصر المفترى عليه والمفترى علينا
• إلا فاطمة
• القلب يدق أبدا
• من نفسي • ساعات بلا عقارب
• أوراق على شجر
• شباب شباب
• مذكرات شاب غاضب
• مذكرات شابة غاضبة
• قل لي يا أستاذ
• كتاب عن كتب

 

 

 

الأستاذ الدكتور / محمد عيسي الحريري:
من مواليد الزقازيق 1943
المؤهلات العلمية:
ليٌسانس بتقدير جٌيد فًي عام 1964
ماجستيٌر بتقدٌير ممتاز 1975
الدكتوراه بتقدٌير مرتبة الشرف 1979
مؤلفاته:
الدولة الرستمية بالمغرب الإسلامي
تاريخ المغرب الإسلامي والأندلس في العصر المريني
المناصب الادارية: وكيل الكلية لشئون التعليم والطلاب من 1988 الي 1989
رئيس مجلس قسم التاريخ 1988
عميد الكلية 1997- 2003
عضو الجمعية المصرية التاريخية
رئيس اتحاد مؤرخي العرب
عضو اللجنة الدائمة لترقيه الأساتذة 

  

د.عبدالعزيز امام محمود احمد:
حصل علي ليسانس في الآداب قسم الدراسات اليونانية 1984
حصل علي ليسانس في الآداب والتربية شعبة لغة الانجليزية 1986
حصل علي ماجستير في تخصص الادب قسم الدراسات اليونانية واللاتينية 1996
حصل علي الدكتوراه في اخصص ادبي لاتيني في مصر 2003
.مدرس في 2003
.مدرس لغة وماده ثان في 1999
مدرس لغة و ماده ثالث في 1990

 

 

مواقع ذات صلة

خريطة الوصول

بيانات الاتصال

المنصورة - حرم الجامعة بجوار بوابة توشكى

  2200514 (50) 20+

  2201246 (50) 20+

  phedufac@mans.edu.eg

عدد الزيارات
عدد الزيارات
3916348
زيارات اليوم فقط
384